المضـادات انها رقصة الحياة في كل لحظة من حياتنا، نجد أنفسنا محاطين بالمضادات. النور والظلام، الحب والكراهية، الحياة والموت. الصيف والشتاء، النهار والليل، السعادة والحزن، النجاح والفشل، الحرية والقيود، الأمل واليأس، الجمال والقبح، السلام والحرب، كل شيء في الكون يبدو أنه يعمل على مبدأ التضاد. لكن ما هو السر وراء هذه المضادات؟ لماذا لا يمكن أن يكون كل شيء بسيطاً ومتناغماً؟ الحقيقة هي أن المضادات هي ما تجعل الحياة مثيرة ومليئة بالمعنى. بدون الظلام، لن نعرف قيمة النور. بدون الكراهية، لن نعرف قيمة الحب. بدون الموت لن نعرف أهمية الحياة،بدون الحزن لن نعرف طعم الفرح، وبدون الفشل لن نعرف لذة النجاح. المضادات هي رقصة الحياة. إنها التوازن الدقيق بين القوى المتعارضة التي تخلق الكون كما نعرفه. وبدون هذه الرقصة، لن تكون هناك حياة كما نعرفها. لذا، دعونا نقبل المضادات كجزء من حياتنا. دعونا نتعلم من التضادات ونستفيد منها. لأن في النهاية، المضادات هي ما تجعل الحياة جميلة ومثيرة. بليغ حمود سعيد ذمرين  ...

  حلـوة وكأني ضاع مني شَوقي والحنين وكأن حبي كان حلمً في عيون العاشقين وكأن عمري سرابٌ في صحراء السنين وأنا الحادي أمام قوافل المُغرَمين أنا الدليل في المسير علي طريق الزاهدين وكأن صبري شراعٌ في بحر لُجيٍ حزين وأملي سفينتي تسير بذكر الذاكرين وعَلِمتُ أن المُحِبين هُم الواصلين فتركت كل متاع الدنيا للراغبين وأعتصمت بحبل الله القوي المتين  عسي ان أكون من المَقبولين  يوم العرض علي رب العالمين الحمد لله الذي يُخرج الخَبء من السماء الذي بسط تلك الأرض علي جامد الماء الذي خلق آدم من تُرابٍ ومن ضَلعه خلق حواء الذي جعل الليل راحة وسَكناً والنهار ضِياء الذي أنزل علي عَبدهِ الكِتابَ وفيه ذِكرُ الأنبياء الله لا إله إلا هو رب الكون والخَصب والنماء الذي خلقنا من ماءٍ مَهين وبدأ خلق الإنسان من طين الذي هو يطعمني ويسقين وإذا مَرِضتُ فهو يَشفين والذي يُميتُني ثُمَ يُحيين  والذي أطمع أن يغفر لي خَطيئتي يوم الدين  فإني ذاهبٌ إلي ربي بروحي وقلبي  عساني أكون من المُهتدين أو أًدرك رَكب الصالحين أو أكون من السابقين أو ألحق بأصحاب اليمين فأكون برحمة ربي مع الفائزين د.ياسر الشريف

  الرئيس السيسى فى ذكرى ثورة 23 يوليو: نؤكد على مواصلة تعزيز مكانة مصر كتب/أيمن بحر 🇪🇬 تقدم الرئيس عبد الفتاح السيسى بالتهنئة للشعب المصرى بمناسبة الذكرى الـ73 لثورة 23 يوليو المجيدة. وقال الرئيس السيسى، عبر حساباته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعى:فى الذكرى الـ73 لثورة 23 يوليو، نستعيد مشهدًا خالدًا فى تاريخ الأمة حمل أحلام المصريين وطموحاتهم نحو التنمية والكرامة والاستقلال. وأضاف الرئيس السيسى:وإذ نحتفل اليوم بهذه الذكرى الغالية نستحضر تضحيات الأبطال الذين آمنوا بحق المصريين في التقدم والتحرر بارادة لا تكسر وعزيمة لا تلين  ونؤكد على مواصلة المسيرة المشرفة بكل طموح لتعزيز مكانة مصر إقليمياً ودولياً. واختتم الرئيس السيسى رسالته بقوله:حفظ الله مصر وشعبها وألهمنا دائمًا سُبل التقدم والرخاء وكل عام وحضراتكم بخير

  ستكون مخطئ حقا فى حق نفسك  ستكون مخطئ حقا فى حق نفسك  إن وقفت أمام شخص جبان  ألمك وهو مختبئ  خلف جدار مملؤ بالفراغات  وسألته لماذا فعلت بي ذلك ؟ حينها ستعطي له مكان لايستحقه  لمجرد أنك عاتبته على مافعل  فهو يهابك يرى الحقيقة فيك  يرى ما يفقد وهذا يزعجه بشدة  لأنه لا يدري كيف يصبح مثلك  ولا يدرى كيف يشوه وجودك وروحك  التي حباك بها الله رغماً عنه  فليكن عتابك له هو الصمت  والمضي قدماً نحو الأمام  وأعلم جيداً أنك بخير  مادمت فى حفظ الله ورعايته  مرفت صابر  مصر 🇪🇬

  يوميَّات مواهب إبداعية آية عبد الرحيم أبو كريشة  "عَلِمتُ أنَّ رزقي لن يأخذه غيري فاطمأنَّ قلبي"  «يُؤْتِيكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مُنْكُمُ»  استوقفتني هذه الآية قليلا، وتذكَّرتُ بعض الأحوال التي مررتُ بها في حياتي.  مُنعتُ عن أشياءَ، وحُرِمتُ من أخرىٰ، وفرَّطتُ  في أمور عِدَّة، وفاتتني فُرص كثيرة، وكلُّ هذا كان بغير إرادتي.  مع أنني كُنتُ قادرة على استثمار تلك الفُرص، وإذا استثمرتُها كنتُ ربحت بها، وكنت تفوَّقتُ على أقراني، ولكنها إرادة الله!  فهو:  _ منعني؛ ليعطيني!  _وحرمني في ذاك الوقت؛ ليُبهرني بعطائه فيما بعد! _ أحزنني؛ ليُثلجَ صدري!  _أبكاني حزنًا وضيقًا؛ لِيُبكيني فرحًا وسعادة وسِعة!  كُلُّ هذا وأكثر!  فهو الله.. إلهي، وخالقي، ورازقي.  يَعْلمُ ما ينفعني؛ فيُقرِّبهُ منِّي ويُقَرِّبنِي مِنهُ.  ويعلم ما يَضُرُّنِي؛ فيُبعدهُ عنِّي، ويُبْعِدني عنهُ. ثم يجمعني في آنٌ مناسب مع ما يراهُ خيرًا لي  _وليس بالضرورة أن أراهُ أنا خيرًا_  فربُّ الخير لا يأتي إلَّا بالخيرِ، حتَّى وإن رأيتُ العكس.  هناك...

  مصر تدين الاعتداءات الإسـرائيلـية المتكررة على الأراضى اللبنانية والسورية كتب/ أيمن بحر 🇪🇬 تدين جمهورية مصر العربية الاعتداءات الإسـرائيلـية المتكررة على الأراضى اللبنانية والسورية وما تشكله من انتهاك سافر لسيادة البلدين العربين الشقيقين وخرق لقواعد القانون الدولى وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة وذلك وفقًا لبيان صادر عن وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج. وتشدد جمهورية مصر العربية على الأهمية البالغة لاحترام سيادة كل من لبنان وسوريا والرفض الكامل للتدخل فى شئونهما الداخلية وتؤكد على ضرورة احترام وحدة وسلامة أراضيهما.  وتشدد مصر على أن هذه الانتهاكات الإسـرائيلـية المتكررة من شأنها تعميق حدة التوتر وتمثل عنصرا أساسيًا لعدم الاستقرار فى البلدين الشقيقين والمنطقة فى ظل ظرف دقيق تُبذل فيه جهود إقليمية ودولية حثيثة بمشاركة مصرية فعالة لخفض التصعيد ودعم الأمن والاستقرار الإقليمى.